هذه المرأة فيطلب منها أن تصفها له لا بأس، أما إذا كان يريد الاطلاع على النساء

والكفارة عن اليمين هي إطعام عشرة مساكين أو كسوتهم أو عتق رقبة على الخيار، فإذا

وهذا من إحياء ذكره، وأيضا هذا فيه بقاء اسم الأسرة، فإن الأسر لا تُعْرَفُ إلا

أعوذُ بعزَّةِ اللَّه، وقدرتِهِ من شرِّ ما أجدُ، وأحاذرُ.

إلا إذا تاب إلى الله وقصر ثوبه على السنة وترك الإسبال المحرم.

وبإفساد عقيدته، يتميز هذا من هذا، وهذا أمر مهم جداً، والمطلوب من المسلم إذا

كتب للطلاسم والسحر والتنجيم قد يشتريها هؤلاء وَيَقْرَؤُونَ فيها ويستعملونها،

شر، لا يشاهدها من أجل الفرجة، الفرجة على الشر وعلى الكفر لا يجوز، نعم.

ناحيتين - بل من ثلاث نواحٍ - الناحية الأولى: أن هذا خداع للمرأة وخداع لوليها؛

وفي كتب مستقلة تسمى بالطب النبوي، فعلى المسلم أن يستعمل هذا العلاج الرباني

الوالدان أو أحدهما لم يؤدِّ الفريضة وهو عاجز عن أدائها بجسمه - عجزا مستمرا من

تصلح معك فتطلقها، بدون أن تنوي هذا في العقد؛ لأنه إذا نوي في العقد فهو مشكل من

يصلي يدخل معه، والفريضة تكفي عن get more info تحية المسجد، ولا ينفرد ليصلي تحية المسجد، هذا

مع الجماعة، الدين مقدم على هذه الأمور، وإذا كان يتعارض مع وقت الصلاة ينقل إلى